5 Easy Facts About المراهقة في الوسط المدرسي Described
5 Easy Facts About المراهقة في الوسط المدرسي Described
Blog Article
قد يعاني المراهق من أعراضٍ جسدية، مثل ألم البطن، أو قد يرفض ببساطة الذهاب إلى المدرسة.ينبغي على موظفي المدرسة وأفراد الأسرة أن يحاولوا فهم ومعالجة السبب، وتشجيع المراهق على الذهاب إلى المدرسة.
الاغتراب في البيئة الاجتماعية والأسرية: بيئة المراهق التي يعتبر فرداً منها تلعب دوراً كبيراً من حيث التأثير على دراسته، فهذه البيئة قد لا تعطي أهمية لهذه الدراسة وبالتالي فإن المراهق لن يستطيع إدراك مدى أهميتها على مستقبله، ويمكن أن تعطي البيئة المحيطة أولوية كبيرة للدراسة والتحصيل العلمي وهذا سوف ينعكس على الدرجة التي سوف يقدر من خلالها المراهق أهمية القيام بواجبه الدراسي.
يحتاج المراهق إلى الشعور بالاستقلال وبأنه ناضج ولم يعد طفلاً ، لذلك فهو بحاجة إلى التقبل الاجتماعي واحترام الآخرين له وثقتهم به ، فهو في هذه المرحلة لا يستغني عن حاجة الآخر في معرفة السلوك المقبول .
-تتيح المؤسسة المدرسية للمراهق فرص التدريب على الاستقلال الذاتي عن طريق تكرار فرص الاعتماد على النفس في حل مشاكل مختلفة تواجهه.
والواقع أن طبيعة العلاقات التي يكون المراهق قد كونها مع هذا الوسط الدراسي الجديد ذات تأثير كبير في تحديد معالم مستقبله الاجتماعي والمهني، ولها انعكاس في بلورة شخصيته وتكوينها، هذا فضلا على أن الشخصية تتعرض لاختبارات توافقية كلما تعرضت لموقف مواجهة جديد لبنية من بنى البيئة المدرسية، ومن المفيد هنا الإشارة إلى المعطيات التي لها تأثير قوي ومباشر على شخصية المراهق في فضائه الجديد:
إن دمج المراهق في الوسط المدرسي الجديد الذي ينخرط فيه يستدعي منه كما يقول الدكتور أحمد أوزي ابتكار أساليب جديدة من التكيف تختلف عن الأساليب التي كان يواجه بها مختلف المؤسسات التي كان ينتمي إليها قبلا، ذلك أن مؤسسة التعليم الثانوي الإعدادي أو التاهيلي التي أصبح عضوا فيها تتكون من مجموعة من البنيات ذات التنظيم الخاص مختلف عن التنظيمات الاجتماعية للمؤسسات التي ألفها وخبرها لا من حيث المعايير والمبادئ ولا من حيث الأوامر والنواهي، الشيء الذي لم يتعود عليه المراهق مما يقتضي منه أساليب جديدة من التكيف كثيرا ما ترهقه، وتؤثر على إيقاع استجاباته الدراسية.
وهذا ما يجعل المؤسسة التربوية قادرة على تنمية قدرات التلميذ وفتح افاقه المعرفية وبناء شخصيته في جو تسوده العلاقات القائمة على التفاهم والاحترام المتبادل.
ولعل هذه الوضعية التي يعيشها المراهق سوف تتلون بانتمائه الجنسي او الثقافي وكذلك بموقعه الاجتماعي مما يساهم في خصوصية هذة الظاهرة وتنسيب نتائجها مما يخرجها من دائرة العالمية.
علم نفس مشاكل شائعة بين الطلّاب على أبواب المدرسة
تشكل المدرسةُ جزءًا نور الامارات كبيرًا من وجود المراهقين،وغالبًا ما تظهر الصعوبات في أي مجال من مجالات الحياة تقريبًا على أنَّها مشاكل المدرسة،
يكثر المراهق من الأسئلة فيما يخص التغيرات التي تطرأ عليه وكثيراً ما ينشغل بالتغير الجسدي والذي يمثل مجموعة من التغيرات الفسيولوجية كبروز الشعر في مختلف أماكن الجسم ، والبثور التي تكون مصاحبة للنضج الهرموني ، لذا يتسائل المراهق عن سر هذا التغير وهل هو يطرأ علي جميع الذين هم في سنه أم هو مقتصر عليه ؟ وهل هو أمر عادي ؟ .
الصدام مع الأهل: فالطريقة التي يتعامل فيها الأهل مع ابنهم المراهق تلعب دوراً كبيراً في علاقته مع الدراسة ونظرته إلى مستقبله العلمي والمهني، ولا يمكن إغفال أهمية هذه الطريقة وكيفية تطبيقها من حيث اللين والشدة أو التراخي والقسوة وأثر هذه الطريقة على تحصيله العلمي والدراسي.
- عدم الشعور بالإنتماء هو من أبرز المشاكل التي يواجهها المراهق في المدرسة حيث يبحث المراهق عن الجماعة من الرفاق التي يمكن أن ينتمي إليها للتعايش في هذه الظروف.
علم نفس الاضطرابات الجينية... المسبّب الاول للفصام